"عندي غُرز بسبب استظرافي وكنت عايز أسيب التمثيل".. أبرز تصريحات كريم محمود عبد العزيز في "سهرانين"
تحدث الفنان كريم محمود عبد العزيز عن الكثير من الأمور التي مر بها في بداية دخوله المجال الفني، والدور الذي قام به والده الفنان محمود عبد العزيز ليساعده على الاستمرار في التمثيل.
وتطرق كريم محمود عبد العزيز للحديث عن أدواره الأولى التي ظهر فيها، فكان أولها “سحابة” بإحدى المسرحيات المدرسية، وذلك خلال حلوله ضيفًا في برنامج “سهرانين” الذي يقدمه الفنان أمير كرارة، كما كشف دور والده في تشجيعه على الاستمرار في التمثيل.
أبرز تصريحات كريم محمود عبد العزيز في برنامج “سهرانين”
- في أول مسرحية شاركت فيها، طلبت من والدي أن يحضر معي للمدرسة لمشاهدتي، ولم أخبره بالدور الذي أظهر فيه، وتفاجأ أن دوري هو “سحابة” تقول جملة واحدة وهي “معلش متزعلش”.
- شاركت في العديد من المسرحيات بالمدرسة، في البداية دور “سحابة”، ثم “أسد” لا يتكلم.
- أخي محمد ظهر في مشهد بمسلسل “رأفت الهجان”، وعندما رأيته يجلس في المنتصف ظننت أنه يجلس في هذا المكان لأنه أفضل “كادر" ستلتقطه الكاميرا، لذلك جلست خلفه، ولكني لم أظهر في “الكادر”.
- حضرت تصوير مسلسل “رأفت الهجان”، وأطلق عليّ المخرج يحيى العلمي لقب “الحقير” ولم أعرف السبب في اختياره هذا اللقب، ولكني كنت مبهورًا بالتصوير والكاميرا، وأدقق النظر في كل شيء يفعلوه.
- أول أجر حصلت عليه كان عن مشاركتي في فيلم “الناظر” كان 600 جنيه، ولم أتوقع أني سآخذ أي أجر.
- مسلسل “شجر الأحلام” كان ثاني عمل شاركت فيه، وحصلت على أجر قيمته 960 جنيه بسبب الضرائب، ولم أشاهده سوى مرة واحدة، وعندما شاهدت نفسي وجدتني أمثل بشكل سيئ جدًا.
- بعد هذا المسلسل قررت أني لن أمثل مرة ثانية، ولكن والدي نصحني أن أي ممثل لا يحب مشاهدة أعماله وهذا أمر طبيعي مع أول عمل، فكان هو سبب استمراري في التمثيل.
- سؤال “ما رأيك في ظاهرة ابناء الفنانين” سبب عدم حبي للظهور في البرامج، لأن في الوقت الذي بدأت فيه دخول مجال التمثيل كان هناك العديد من أبناء النجوم دخلوا المجال معي، لذلك كان ذلك السؤال هو أكثر ما يُقال لي، وأنا أحب التمثيل ليس بسبب والدي، وكل برنامج أحضره كانت الأسئلة تتكرر لذلك كنت لا أحب الظهور في البرامج.
- ذات مرة اختلقت مشكلة مع محمد بسبب “الكنبة” في المنزل، كنت أجلس وأشاهد التلفزيون، ومحمد دفعني في كتفي دفعة ليست بالقوية، ولكني تماديت وكأني أقع، وأتفاجي باصطدامي بطاولة صغيرة مصنوعة من الزجاج، وجرحت جبيني، وذهبت للمستشفى لمعالجة وجهي بالـ"غُرز"، بسبب “استظرافي”.