ما التأثيرات الناتجة عن إجراء استئصال الرحم؟
كايرو لايت
استئصال الرحم (أرشيفية)
يعد استئصال الرحم هو إجراء عملية جراحية لإزالته كليًا من جسم المرأة، وذلك للتخلص من مشكلات صحية خطيرة، ويتسبب تلك الاستئصال في حدوث تأثيرات وتغيرات تطرأ على جسم المرأة، كما أن هناك تأثيرات تحدث على المدى القريب، وأخرى على المدى البعيد.
تأثيرات استئصال الرحم على المدى القريب:
- وجود إفرازات دموية بعد إجراء العملية بأيام أو أسابيع.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم.
- حدوث زيادة في التعرق.
- المعاناة من الأرق واضطرابات النوم.
تأثيرات استئصال على المدى القريب:
- يحدث هبوط في أعضاء الحوض بعد عملية استئصال الرحم، ولتفادي تلك التأثير يُنصح بممارسة تمارين رياضية لتقوية العضلات.
- تدلي الأمعاء لأسفل، وقد تنتج مشكلات في البول، الأمر الذي يحتاج لتدخل جراحي آخر.
- كما أن هناك تأثيرا نفسيا كبيرا على المرأة بعد استئصال الرحم، تلك الإجراء الذي يعني عدم القدرة على الحمل مرة أخرى، ويكون العامل النفسي كبير إذا كانت السيدة صغيرة في السن، كما يؤدي إلى توقف الطمث الأمر الذي يُشعر المرأة بفقدان شيء مهم من الجسم، كل تلك الأمور تجعل المراة في حالة نفسية سيئة يصاحبها التوتر والعصبية، يُنصح في تلك الحالة الذهاب إلى طبيب نفسي.
أنواع عملية استئصال الرحم:
- الاستئصال الجزئي ويتم فيه إزالة الرحم مع ترك العنق الرحم.
"منها نمو الجنين بشكل جيد".. فوائد الشوكولاته أثناء فترة الحمل
- الاستئصال القياسي ويتم فيه إزالة الرحم والعنق معًا.
- الاستئصال الكلي وهو من أصعب الحالات لأن يتم فيه إزالة الرحم والعنق والمبيضين وقناة فالوب.
