الأربعاء 27 نوفمبر 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

"محدش هيتعلم هنا و101%".. نماذج قدمها الفن المصري تجسد طلاب الثانوية العامة

ياسمين عبد العزيز
فن
ياسمين عبد العزيز وحاتم جميل
الأحد 11/يوليو/2021 - 02:25 م

"الثانوية العامة" أصبحت بمثابة فيلم رعب داخل البيوت المصرية، وعلى مر السنوات تمكنت من الاحتفاظ بهيبتها، وقدم الفن المصري العديد من النماذج التي لعبت دور الطالب المصري في بمختلف آراءه وطموحاته، حيث قدمت الـ "دحيح" والـ "غشاش" والـ "فاشل".

ويعرض "القاهرة 24" في التقرير التالي أبرز نماذج طُلاب الثانوية العامة الذي قدمها الفن المصري:

“بهجت الأباصيري” الذي لعب دوره عادل إمام في “مدرسة المشاغبين”، والذي يجسد شخصية الطالب غير المحب للتعليم وجملته الشهيرة “14 سنة خدمة في ثانوي”.

و"سلطان" والذي جسده الراحل سعيد صالح في “العيال كبرت”، وهو نموذج للطالب الراغب في ترك التعليم والاهتمام بسوق العمل.

سعيد صالح " سلطان " - YouTube
سعيد صالح

وفي السينما هناك العديد من النماذج كذلك، ومنهم “منعم وهيما” ولعب دورهما محمد فؤاد، ومحمد هنيدي في “إسماعيلية رايح جاي”، وقدما نموذجًا كوميديًا للطلاب الغير قادرين على حل الامتحان.

محمد فؤاد وهنيدي

أما "خلف الدهشوري خلف" فهو الطالب بفيلم “صعيدي في الجامعة الأمريكية”، وهو جسد دور الطالب بالصعيد المتفوق وجاء بالقاهرة ليُصدم وينبهر بكل ما فيها.

جريدة الجريدة الكويتية | «بأمر تويتر».. الصعيدي خلف الدهشوري يعود إلى الجامعة الأمريكية
محمد هنيدي ومنى زكي

“محدش هيتعلم هنا”، جملة يمكنك سماعها بصوت الطالب “وائل”، الذي لعب دوره حاتم جميل في “الناظر” فكان نموذجًا للطالب الرافض لطريقة التعليم.

Btzaakr/y?? ;v | ask.fm/YousefElGendi
حاتم جميل

أما “يوسف” الذي لعب دوره أحمد رزق في “لخمة رأس”، فجسد دور طالب يرغب الالتحاق بكلية الشرطة وهو غير مؤهل بدنيًا.

أحمد رزق - ﺗﻤﺜﻴﻞ - معرض الصور
أحمد رزق

بينما "اللمبي" والذي جسده محمد سعد، في فيلمه الشهير، لعب دور الطالب الذي رغب الحصول على شهادة الثانوية ولكن بـ "الغش".

محمد سعد في اللمبي

والنموذج “الدحيح” تجسد في “نجيبة متولي الخولي” بفيلمها “الثلاثة يشتغلونها”، والتي قدمتها الفنانة ياسمين عبد العزيز، لتجسد نموذجًا للطالب الذي لا يفكر في شيء سوى التعليم بالحفظ.

نجيبة متولى الخولى (@NagebaM) | Twitter
ياسمين عبد العزيز

وربما اتفقت كل الأعمال التي ناقشت الثانوية العامة على نقطة، وهي أن الخطاء ليس في المناهج ولكن في طريقة تدريسها، وعرض كل فيلم أو مسرحية في النهاية طريقة لتطوير التعليم حسب القصة التي سارت الأحداث وفقها.

تابع مواقعنا