4 آثار جانبية لإبرة الظهر..تعرَّف عليها
تعتبر إبرة الظهر من الحلول المناسبة التي تستخدم عند عدم الاستجابة للوسائل العلاجية الأخرى، وتعمل على تخفيف الآلام الشديدة في الظهر والرقبة والذراعين والساق، التي نتجت عن التهاب الأعصاب الشوكية إثر الضيق المصاحب لفقرات العمود الفقري.
وتتميز إبرة الظهر باحتوائها على مزيج متكامل من الكورتيكواستيرويد، الذي يعمل على تخفيف آلام الفقرات والمفاصل.
وعلى رغم أن إبرة الظهر مفيدة جدًا لتلاشي آلام الظهر والرقبة، إلا أن لها العديد من الآثار الجانبية، وأهم هذه الآثار ما يلي:
• تسبب الصداع الشديد مع مزيد من الدوار وعدم الإتزان.
• يشعر المريض بعدها بالغثيان ورغبة في التقيؤ.
• تزيد من ألم الظهر وخاصةً في المكان الذي حقنت فيه، بعد حقنها بيوم أو اثنين، قم بعد ذلك تخفف من وطأة الآلام.
• تصيب المريض بالعدوى إلى غير احتمالية حدوث نزيف له.
وتكون هذه الآثار أكثر حدة وألمًا بمرضى السكري، والمصابين بمشكلات في أجهزتهم المناعية، حيث يكون الضعف والخمول والألم باديًا عليهم أكثر من غيرهم.