رصيد من الخلافات.. محمد رشاد لـ مي حلمي: من حقي أفرح إنك زعلان
اعتادت الإعلامية مي حلمي على إثارة الجدل، خلال الأيام القليلة الماضية، بسبب أزماتها المتكررة، الأمر الذي جعلها تصبح حديث مواقع التواصل الاجتماعي بين فترة والأخرى.
آخر أزمة للإعلامية مي حلمي كانت مساء يوم السبت خلال حوارها مع نجم الزمالك السابق أحمد صالح، حيث استضافته في برنامجها الحكم الذي يُذاع على قناة الحدث اليوم، حيث وجهت له عديدًا من الأسئلة خلال حوارها معه حول ما فعله لاعب الزمالك شيكابالا أثناء الاحتفال بلقب الدوري وسب الجمهور، ما أثار انفعال أحمد صالح، وانسحابه من الهواء، اعتراضًا على طريقة الحوار.
بعد الحلقة مباشرةً، تعرضت مي حلمي لهجوم شديد من الجمهور، وقررت قناة الحدث اليوم إيقافها، لحين انتهاء التحقيق، بسبب أسلوبها في الحوار مع أحمد صالح، ورفضها عن التحدث فيما يريده، ما أدى إلى انسحابه من الحلقة.
اللافت للنظر أن الإعلامية مي حلمي تجاهلت قرار إيقافها، ونشرت عبر صفحتها الرسمية على موقع انستجرام صورتها وهي موجودة في المطار، وكتبت عليها معلنة عن سفرها إلى مدينة دبي: «باي باي».
أزمات مي حلمي ومحمد رشاد
المفاجأة كانت فيما فعله طليقها المطرب محمد رشاد بعد قرار إيقافها، حيث نشر عبر صفحته الرسمية على موقع انستجرام، مقطع فيديو جديدًا له يغني فيه أغنيته الجديدة: «أنا مش شمتان.. لكن من حقي أن أفرح إنك زعلان»، وأكد كثير من جمهور مواقع التواصل رأى أن محمد رشاد يقصد بهذا الفيديو طليقته مي حلمي.
بعدها علّقت مي حلمي، بطريقة غير مباشرة على الفيديو الذي نشره طليقها محمد رشاد، وكتبت مي عبر خاصية ستوري، عبر حسابها الرسمي على موقع انستجرام، وكتبت قائلة: «زانق نفسك في أي حاجة.. خوديني معاكي لا أموت نفسي».
أزمات أخرى لـ مي حلمي مع محمد رشاد
أثار كل من مي حلمي وطليقها محمد رشاد الجدل، في شهر رمضان الماضي، من خلال التصريحات المتبادلة بينهما في برنامج شيخ الحارة، الذي تقدمه الإعلامية إيناس الدغيدي، حيث تحدثا عن تفاصيل علاقتهما، وأسباب انفصالهما؛ الأمر الذي جعلهما يتعرضان لانتقاد كثير من الجمهور.
لم تكن هذه المرة الأولى، التي تتصدر فيها الإعلامية مي حلمي التريند، بسبب أزماتها، حيث تصدرت التريند من قبل بعد صورتها مع المطرب الشعبي حسن شاكوش، وهي ممسكة بيده، وجاءت هذه الصورة بعد إعلانها الارتباط، ما جعل الجمهور يرجح ذلك، ورفضت مي حلمي أن تخبر عن حقيقة ارتباطها؛ خوفًا من الحسد، وفق ما ترى.
