الأزهر يوضح المقصود بقوله تعالى: "إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا"
أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، تفسير آية: إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ.
وكتب العالمي للفتوى عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: تخبرنا هذه الآية الكريمة أن الله تعالى يعلم حقيقة الذين حادوا عن الحق، وأعرضوا عن آيات ربهم، وفسروها وفق أمزجتهم وأهوائهم، وتنازعوا فيها، وألقوا الشبهات حولها.
وأكمل العالمي للفتوى الإلكترونية: كما تخبر أن خواتيم هؤلاء الناس ليست كخواتيم أهل الهداية، وجزاؤهم ليس كجزائهم، فالفريق الأول له العقوبة، والثاني يأتون آمنين يوم القيامة.
على جانب آخر، أوضحت دار الإفتاء، حكم صلاة الاستخارة في الأوقات التي تكره فيها الصلاة، مشيرة إلى أنه يُكره إيقاع صلاة الاستخارة في أوقات الكراهة، وهذه الأوقات هي: من بعد صلاة الصبح إلى ما بعد شروق الشمس بعشرين دقيقة تقريبًا، ومن قبل أذان الظهر بخمس دقائق تقريبًا إلى أذان الظهر، ومن بعد صلاة العصر إلى تمام غروب الشمس -أذان المغرب-، وإن صلاها في أحد هذه الأوقات صحت مع الكراهة.
