السبت 23 نوفمبر 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

اللي كتب ممتش.. صحفيو مصر يودعون أستاذهم ياسر رزق | صور

جانب من جنازة الراحل
سياسة
جانب من جنازة الراحل ياسر رزق
الخميس 27/يناير/2022 - 02:15 م

شيع المئات من الصحفيين والإعلاميين، جثمان الكاتب الصحفي ياسر رزق، رئيس مجلس إدارة أخبار اليوم السابق وعضو مجلس أمناء موقع القاهرة 24 السابق، من مسجد المشير طنطاوي في التجمع إلى مثواه الأخير.

وجاء على رأس المشاركين في تشييع جثمان رزق الكاتب الصحفي محمود المملوك رئيس تحرير موقع القاهرة 24 وكرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وعبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، ورئيس تحرير الأخبار خالد ميري، ونقيب الصحفيين الأسبق يحيى قلاش.

وشارك أيضا الكاتب الصحفي عبد الله السناوي، والكاتب الصحفي جمال فهمي وحمدين صباحي، والكاتب الصحفي محمد الباز والكاتب الصحفي أحمد جلال رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم.

كبار السياسيين والإعلاميين والصحفيين يودعون ياسر رزق عقب أداء صلاة الجنازة بمسجد المشير

 

رحيل رزق يطوي صفحات طويلة في تاريخ الصحافة المصرية التي ظل ياسر رزق نجمًا لامعًا فيها لسنوات طويلة.

ياسر رزق بدأ منذ سنواتها الأولى في الجامعة في ممارسة العمل الصحفي في مؤسسة أخبار اليوم وتخرج في كلية الإعلام عام 1986.

وعمل رزق في أقسام متنوعة بصحفية الأخبار التي ظلت الأقرب لقلبه على الرغم من تعدد المؤسسات التي عمل فيها، قبل أن يستقر على العمل محررا عسكريا، ثم مندوبًا للصحيفة في رئاسة الجمهورية حتى 2005.

وفي عام 2005 تولى الكاتب الصحفي ياسر رزق منصب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون حيث كانت تلك هي المرة الأولى التي يتولى فيها هذا المنصب.

وقضى رزق ست سنوات في مجلة الإذاعة قبل أن يعود إلى مؤسسة أخبار اليوم مرة أخرى في منصب رئيس تحرير صحيفتها اليومية، ثم إلى المصري اليوم، ثم عاد مرة أخرى إلى مؤسسة أخبار اليوم رئيسا لمجلس إدارتها ورئيسا لتحرير جريدة الأخبار ثم رئيسا لمجلس الإدارة حتى سبتمبر 2020.

وقبل وفاته أصدر الكاتب الصحفي ياسر رزق كتاب سنوات الخماسين.. بين يناير الغضب ويونيو الخلاص، وهو الجزء الأول من ثلاثية الجمهورية الثانية التي كان يعكف الكاتب الصحفي البارز على كتابتها قبل رحيله.

وتدور أحداث الكتاب في مرحلة زمنية فارقة بداية من مقدمات ثورة الخامس والعشرين من يناير التي يرى رزق أنها أسقطت الجمهورية الأولى في مصر، بعدما بدأت في 18 يونيو 1953، بعد سيطرة الضباط الأحرار على مقاليد السلطة في مصر، ونهاية أسرة محمد علي، والتي امتدت لأكثر من 150 عاما.

وفي الجزء الأول من الثلاثية يرصد رزق مرحلة الانتقال الأولى، حين تولى المجلس الأعلى للقوات المسلحة إدارة الدولة، وصفها بأنها كانت تترنح بفعل رياح ثورة، وعواصف إقليم، ومخططات قوى كبرى، أرادت تغيير خريطة المنطقة بحراب أبنائها.

ويتكون الكتاب من فصول سبعة تمثل سردًا تتناول أسرارا ومواقف وقرارات كانت هي كواليس كل ما جرى في مصر، تبدأ من الفصل الأول سقوط الجمهورية الأولى إلى الانتقالية الأولى وعمود الخيمة وجمهورية السراب وبداية النهاية وإسقاط جمهورية السراب ورجل الأقدار وأخيرا طريق السيسي إلى الاتحادية.

الكاتب الصحفي محمود المملوك ونشأت الديهي في جنازة ياسر رزق
الكاتب الصحفي محمود المملوك في جنازة ياسر رزق
الكاتب الصحفي محمود المملوك في جنازة ياسر رزق
حمدين صباحي وعصام شلتوت في جنازة ياسر رزق
جانب من جنازة ياسر رزق
جانب من الجنازة
جانب من الجنازة
تابع مواقعنا