محامي ميما الشامي: خالد عليش تعمد إهمال ابنته ويسعى للتريند
كذب محامي ميما الشامي، طليقة الإعلامي خالد عليش، ما أعلنه الأخير بعد حصوله على حق رؤية ابنته لمدة 11 ساعة كل أسبوع، مؤكدا أن خالد عليش يروج للعديد من الأكاذيب ويريد من وراء ذلك كسب تعاطف الناس.
بيان محامي ميما الشامي
وقال محامي ميما الشامي في بيان له: في ظل السعي المحموم على زيادة نسبة المشاهدات وتعظيم مكاسب قنوات السوشيال ميديا وما يسمى الريتش وهو ما أدى بالبعض إلى استغلال أي شيء وكل شيء لكسب التعاطف وتعظيم المشاهدات وتحقيق الترندات.
وأضاف المحامي: وقد دأب الطرف الآخر على استغلال ذلك بإشاعة الأكاذيب التي من شأنها الانتشار بين رواد شبكات التواصل الاجتماعي والمواقع وما يعقب ذلك من ردود من المشاهدين والمتابعين له تسيء إلى ميما الشامي.. وحتى الأمس امتنعت ميما الشامي عن الرد على تلك المهاترات والاتصالات الصحفية الواردة إليها احتراما لحرمة الحياة الخاصة وحرصا منها على عدم الانخراط في تلك الترهات.. إلا أنها فوجئت اليوم بقيام الطرف الآخر بنشر بوست على صفحته تناولها بالعديد من الأكاذيب التي أدت إلى الإساءة إليها وخاصة في ردود المتابعين لصفحته.
وتابع المحامي: ميما الشامي لم تمنعه من رؤية ابنته وكانت تمكنه من رؤيتها كل يوم جمعة لمدة 11 ساعة، طبقا للاتفاق فيما بينهما - ولكنه هو الذي عمد إلى إهمال رعاية الصغيرة بوجوه مختلفة وتحرر عن ذلك المحضر الإداري رقم 2323 في 12/2/2021.. وثانيا امتنع عن الإنفاق على الصغيرة الأمر الذي أدى إلى لجوء ميما الشامي إلى القضاء للحكم بإلزامه بأداء النفقات المقررة بالحكم الصادر بتاريخ 27/6/2021 في الدعوى رقم 1335 لسنة 2021 أسرة أكتوبر، وقد صدر الحكم بالإلزام إلا أنه يتقاعس حى الآن عن سداد العديد من الالتزامات الواردة بالحكم.
واختتم المحامي حديثه قائلا: بمجرد علم الطرف الآخر بإقامة الدعوى السابقة عمد إلى إقامة دعوى رؤية برقم 1552 لسنة 2021 وهو أن دعاوى الرؤية يتم الحكم بها بالرؤية داخل مراكز الشباب إلا أنه لم يحضر الرؤية بالرغم من حضور الصغيرة للتنفيذ أكثر من مرة وهو ما أضر بنفسيتها أكثر وأكثر.
منشور خالد عليش
وكان خالد عليش أعلن حصوله على حكم يمكنه من رؤية ابنته قائلا: جه الوقت اللي أقول فيه اللي جوايا، حسبي الله ونعم الوكيل، أنا خصيم لكل واحد أو واحدة حتى يوم الحساب، ساعدوا بشكل مباشر أو غير مباشر أني ما أشوفش بنتي بطريقة إنسانية، كل حد كبير أو صغير، جريت وراه بالمكالمات عشان أشوف أي حلول ودية، حتى الحركات والجروبات النسوية اللي بيدافعو عن الست وخلاص.
وأردف عليش: أي حد بيكتب تعليق، وهو مش فاهم حاجة، فاض بيا الكيل والعمر بيعدي، واستحملت الكثير من الاتهامات الباطلة، وعلاقتي ببنتي بتبوظ يوم بعد يوم، وأنا ملتزم بكافة الالتزامات المادية ناحيتها، من أول يوم كاملة وزيادة كمان عن المستوى المادي والاجتماعي اللي عايشين فيه، ومع ذلك استحملت كتير ومردتش.. أنا لا حول لي ولا قوة حاولت مع كل الحلول الرسمية وغير الرسمية.. لكن تعبت من اللف في دوائر مغلقة.