تتحدث عن محمد رمضان وتكشف حقيقة مشاهدتها للأفلام الإباحية.. أبرز تصريحات انتصار في برنامج الستات
حلت الفنانة انتصار ضيفا على برنامج الستات، وكشفت العديد من الأسرار عن حياتها لأول مرة، بجانب الحديث عن برنامج نفسنة، وكيف تأثر بعد رحيلها، وبداية محمد رمضان ومساعدتها له.
وقالت انتصار خلال اللقاء: برنامج نفسنة وقع من غيري ودا مش غرور ولكن أنا كنت رمانة الميزان وهما اعتمدوا عليا وبردو منقدرش نستغنى عن هيدي وشيماء سيف ساعتها بس أنا كنت عاملة زي البوصلة.. خصوصا إن شيماء سيف معندهاش خبرة وجميع أدوارها كانت بسيطة.
وواصلت انتصار: شيماء سيف كانت بتشتغل في البرنامج بالبديهة، وهيدي كرم كانت مبطلة تمثيل من 10 سنين، وبعيدة ومعندهاش قدرات، ومش بقول إني سوبر هيرو، ولكن أنا إيدي في السوق وهما كانوا محتاجين مساعدات.
انتصار: أنا ماشية صح وهفضل ماشية صح
أما عن الانتقادات التي تتعرض لها من حين لآخر، علقت انتصار، قائلة: أنا ماشية صح وهفضل ماشية صح واللي بينتقدوني بيحاولوا يحبطوني ويكسروني ولكن أنا مش بتأثر.. الناس نفعوني في إيه لما كنت لوحدي؟ ولذلك أنا مش بمشي ورا كلامهم، وبهتم بجمهوري اللي بيحبني بس.
كما كشفت انتصار عن سبب احتفاظها بـ مطوة في منزلها، قائلة: عندي مطوة في بيتي، وهي ذكرى من مسلسل البلطجي لأني كنت بجسد شخصية واحدة مجرمة، والمطوة فضلت معايا في شنطتي طوال فترة التصوير، وكنت ببقى مرعوبة من الكمين.. ولذلك احتفظت بيها في البيت عشان أفتكر الأيام دي، وهي مش للحماية ولو عايزة أحمي نفسي هجيب مسدس.
وعلقت انتصار على تريند المرأة ملزمة برعاية أطفالها أم لا، قائلة: دا كلام ملهوش لازمة دلوقتي.. ولكن أنا هتكلم عن الستات المطلقات لأن الست المطلقة وبتشتغل في نفس الوقت يبقى بتنتحر وأنا زيهم وبحاول أنجو بنفسي.
انتصار: أنا مادة مثيرة للجدل
وتطرقت انتصار للحديث عن حقيقة مشاهدتها للأفلام الإباحية، قائلة: أنا ما قلتش إني بشوف أفلام إباحية، هو حد بيبدأ خبر وبنمشي وراه، ومافكروش يجتهدوا يقولوا هاتوا نشوف الفيديو قالت إيه، وأنا مادة مثيرة للجدل أن حد يقعد ورا مني يشوف بقول إيه، عشان صريحة وواضحة ومختلفة، فطبعا ناس كتير عايزين يطلعوا على أكتافي، متهيألي مفيش تصيد، في فراغ.
وكشفت انتصار حقيقة خلافها مع الفنان محمد رمضان، قائلة: مفيش خلاف بيني وبين محمد رمضان ولكنه سوء تفاهم، أنا طلعت وقولت إنه كان صعبان عليا لما جه مسرح البالون وهو صغير وفي بداية مسيرته وأنا كنت شغالة في المسرح ساعتها وكان نفسه يقدم أي دور وأنا كنت بمثابة الوسيط بينه وبين القائمين على المسرح، وبالفعل أقنعتهم إنه يطلع على المسرح وبالفعل أبدع وأنا سقفت له.. وهو فهم كلامي دا غلط وإني بعايره ولقيته قال تعليق مش حلو على كلامي وأنا مردتش والموضوع انتهى.
