بعد اتهامها بالتشهير.. ليلى غفران تعود للساحة الغنائية بعد غياب 9 سنوات: مفيش اختفاء تاني | خاص
رفضت الفنانة المغربية ليلى غفران، التعليق على قضية اتهامها بالتشهير، بعدما رفع محاميها السابق الدكتور حسن أبو العنين، دعوة قضائية ضدها واتهمها بالسب والقذف، بسبب خاتم ألماس.
وقالت ليلى غفران، في تصريحات لـ القاهرة 24: أرفض التحدث عن هذه الأزمة، وأنا بخير، مؤكدة أنها تحضر للكثير من الأغاني خلال الفترة المقبلة، وستطرح أكثر من أغنية سينجل تباعًا، بعد غياب 9 سنوات.
ولفتت إلى أن سبب اختفائها عن الساحة الفترة الماضية، ظروف خاصة، مشيرة إلى أن حالتها الصحية جيدة.
وأضافت ليلى غفران: الفترة الجاية هعود بقوة، وهيكون في أغاني سينجل كل فترة قريبة ومفيش اختفاء تاني.
غياب دام 9 سنوات
وتعود ليلى غفران للساحة الغنائية بعد فترة انقطاع عن الظهور دامت لنحو 9 سنوات، حيث كان آخر أعمالها ألبوم الجرح من نصيبى.
وسبق أن أعلنت الفنانة ليلى غفران، عقدها مؤتمرًا صحفيًا خلال الأيام المقبلة؛ للرد على كافة التفاصيل والإجراءات التي من المقرر أن تتخذها بشأن أزمتها مع محاميها السابق واتهامه لها بالتشهير.
وفي منشور عبر حسابها الخاص بموقع فيس بوك، أكدت أنها كلفت المستشارين القانونيين لها باتخاذ كافة الإجراءات القانونية للرد على ما تداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي وما جاء بمحتويات الفيديوهات، التي قام بنشرها المحامي السابق لها وفق صحيح القانون.
واستكملت: وسوف أقوم بعقد مؤتمر صحفي لموافاة كل أحبائي بما تم من إجراءات قانونية أولًا بأول لحين الفصل في هذا الموضوع بمعرفة قضاء مصر العادل الذي أكن له كل احترام وثقة وتقدير.
وأحيلت قضية الفنانة ليلى غفران إلى المحكمة الاقتصادية، في واقعة اتهامها بسب وقذف والتشهير بمحاميها السابق الدكتور حسن أبو العينين، وحملت الدعوى رقم 2835 جنح اقتصادية لسنة 2022، اتهامات تتعلق بالسب والقذف والتشهير ونشر أخبار كاذبة بسبب خاتم ألماس والمطالبة بتعويض مالي قدره مليون جنيه، لما لحق به من أضرار مادية ومعنوية.