مسلسل جعفر العمدة الحلقة 14.. بلال شامة يكتشف حقيقة سيف ومواجهة بين عايدة ووداد
تصاعدت أحداث مسلسل جعفر العمدة الحلقة 14 بطولة الفنان محمد رمضان، وواجهت عايدة وداد زوجة سيد شقيق جعفر، بعدما وقع خلافًا كبيرا بينهما تدخل فيه أزواجهما خلال الحلقات الماضية.
ملخص مسلسل جعفر العمدة الحلقة 14
وعندما زار بلال شامة -مجدي بدر- منزل سيف -أحمد داش- ليرى والدته فاطمة -لبنى ونس-، لم يستطع المعلم جعفر العمدة -محمد رمضان- رؤيته، وأخبرت والدة سيف نجلها أن بلال هو قريبها من بعيد ويأتي لمنزلها بين الحين والآخر حيث تساعده ببعض الأموال على المعيشة، ولكن لم يخبر بلال سيف باسمه الحقيقي، وأبلغه بأن اسمه تامر.
واجهت الحاجة صفصف -هالة صدقي- نرجس -منة فضالي- لمعرفة سبب دخولها غرفتها أثناء نومها ومحاولتها الحصول على ملابس زرقاء من دولابها الخاص، لتخبرها نرجس أن هناك دجالة أخبرتها بأن شخص ما دس لها عملًا في عباءة زرقاء اللون لحماتها الحاجة صفصف، وتذهب الحاجة صفصف للدجالة لمعرفة السبب، ولم تقتنع الحاجة بحديث الدجالة، لتضربها في نهاية اللقاء.
حاول سيف -أحمد داش- الهروب من ابنة الراقصة، فأخبرها كذبًا أن ممتلكاته لوالدته وقررت والدته فاطمة معاقبته بسحب تلك الممتلكات وعدم حصوله على أموالًا طائلة كما كان يحدث من قبل، وذلك في مقابل الابتعاد عن ابنة الراقصة، فعندما أخبر سيف ابنة الراقصة بتلك القصة، تهربت منه وأخبرته أنها لن تستكمل معه المشوار لأنها لا تحب الفقر.
واستطاع جعفر العمدة معرفة سبب حصول زوجته الأولى ثريا -مي كساب- على مبلغ نصف مليون جنيه، وتتبع مشاويرها، حتى علم أنها تذهب لمالك بازار في منطقة وسط البلد كي يجد لها ابنها، وأوضح لها جعفر العمدة أن ذلك الرجل كاذب ولن يجلب لها نجلها، وحكم عليه جعفر العمدة أن يكتب البازار باسم الحاجة ثريا بسبب جشعه في الحصول على أموالَا منها.
وطلب بلال شامة من فاطمة التعاون معه من أجل الحصول على أموال مقابل أن تعيش مع نجلها سيف في أمان، بعدما علم أن الطفل الذي اختطفه منذ 19 عاما لم يمت.
وسامح جعفر العمدة ثريا بعدما علم بالوضع، وأخبرها أنه كان يفعل ذلك على مدار 19 عاما، لذا عذرها في ذلك التفكير وسامحها.
ومازالت عايدة -زينة- تؤنب ضميرها على وفاة والدها، وحلمت بأن والدها يقول لها: أنتي السبب في موتي.
وانتهى مسلسل جعفر العمدة الحلقة 14، بمواجهة عايدة مع وداد -جوري بكر- زوجة سيد، وأخبرتها أنها علمت سبب زيارتها للسجن، وهو مقابلة شوقي فتح الله -منذر رياحنة-.