تستهدف أعراقا محددة.. الصين تحذر من تطوير الإرهابيين أسلحة جينية مدمرة
تزعم الصين أن الإرهابيين سلحوا أنفسهم بأسلحة جينية ابتكرها الذكاء الاصطناعي تستهدف أعراقًا محددة، وتتفوق على الأسلحة الكيميائية التقليدية، من ناحية كونها أكثر قابلية للإخفاء، كما أنها سهلة الانتشار، وضارة على المدى الطويل، ويصعب منعها أو عزلها، ومنخفضة التكلفة لذلك بمجرد استخدامها في الحرب، ستكون العواقب مدمرة، وفقًا لـ ديلي ميل البريطانية.
أسلحة جينية تستهدف أعراق معينة
وأصدرت وزارة أمن الدولة بيانًا على WeChat أعلنت فيه أن بعض المنظمات غير الحكومية جند متطوعين صينيين لجمع بيانات توزيع التنوع البيولوجي تحت ستار أبحاث الأنواع البيولوجية.
وأشار البيان إلى أن هذه الدول الأجنبية، تصنع أسلحة تصطاد الاختلافات الجينية المرتبطة بالعرق.
فيروس كورونا سلاح جيني طورته الصين
وفي سياق متصل، ادعى المرشح الرئاسي الأمريكي المستقل آر إف كيه جونيور، أن فيروس كورونا كان مستهدفًا عرقيًا حتى لا يؤثر على الشعب اليهودي أو الصيني في صخب غريب، وبينما تعتقد الصين أن أمتها مستهدفة، صرح المرشح الرئاسي روبرت كينيدي جونيور في وقت سابق بأن الصينيين هم الذين يطورون أسلحة بيولوجية عرقية.
يعمل نموذج الذكاء الاصطناعي عند تغذيته بعدد كافٍ من العينات الجينية البشرية، ليمكنه من تحليل وفهم الخصائص الجينية الفريدة لكل مجموعة عرقية.
وتأتي هذه الأحداث بعد عامين من تقرير زعم أن العلماء الصينيين، يستعدون لحرب عالمية ثالثة بالأسلحة البيولوجية والوراثية.