هاني عتيبة: هذه خطتي التي تقدمت بها لرئاسة الكلية الملكية للجراحين | خاص
حصل القاهرة 24، علي خطة الدكتور هاني عتيبة التي تقدم بها للمنافسة علي منصب رئيس الكلية الملكية للجراحين في بريطانيا، وذلك بعد الإنجاز الذي حققه الدكتور هاني عتيبة بتعيينه في منصب رئيس الكلية الملكية البريطانية، وهذه المرة الأولى في تاريخ الكلية أن يتم تعيين طبيب مصري رئيسا لها، والمرة الأولى أيضًا التي يتم فيها تعيين طبيب غير إنجليزي الجنسية.
وفيما يلي ينشر القاهرة 24 خطة الدكتور هاني عتيبة التي تقدم بها للمنافسة علي منصب رئيس الكلية الملكية للجراحين في بريطانيا:
خطة الدكتور هاني عتيبة
وجاءت خطة الدكتور هاني عتيبة كالتالي: لقد كان شرفًا لي أن أخدم RCPSG كنائب رئيس سابق ومدير دولي حالي وعضو في لجنة الزمالة، ولقد تم انتخابي سابقًا رئيسًا سابقًا مباشرًا لجمعية القلب الاسكتلندية، مع قيادة موثوقة ومثبتة، وهي سمة محورية للرئيس المنتخب، وسيكون هذا الدور قمة التزامي مدى الحياة تجاه كليتنا
لدي رؤية فريدة لهيكل RCPSG ووظيفتها والشراكات الخارجية حيث عملت على النحو التالي:
مستشار لجنة التدقيق والمكافآت • حاليا، مدير المؤتمر السنوي الرائد لأمراض القلب التفاعلية، • عضو لجنة الزمالة والمدير الدولي، قمت بإنشاء شبكات شاملة من المستشارين الدوليين وخلق مشاركة قوية، في الداخل والعالم.
أما عن الخبرات السابقة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية جاءت كالتالي: ما زلت نشطًا كمستشار في طب القلب التداخلي، وتم تعييني في عام 1997 لقيادة تطوير طب القلب التداخلي في جلاسكو وغرب اسكتلندا، وأنا مدير طبي مشارك لمدة 10 سنوات في المستشفى الوطني لجامعة اليوبيل الذهبي وأستاذ فخري في جامعة جلاسكو، وأوفر القيادة لمركز عالمي للتميز والتعليم والتدريب وممارسة الأبحاث المتغيرة.
وعن المهارات الشخصية كتب هاني عتيبة: اكتسب خلال مسيرتي المهنية خبرة شخصية واسعة في مواجهة التحديات الاستراتيجية والتشغيلية، لقد قمت أيضًا بقيادة وتقديم سياسات إقليمية ووطنية فعالة لأمراض القلب من خلال رؤية معترف بها وتفاوض مؤثر ومهارات التحدث أمام الجمهور المقنعة
وعن أهم الأولويات خلال تراس الكلية هي كالتالي:
- تعزيز الاتصال والدعم لرفاهية القوى العاملة في مجال الرعاية الصحية ومصلحتهم الأوسع توسيع النشاط التعليمي عبر الإنترنت، بحيث يكون في متناول الزملاء في جميع أنحاء العالم، من خلال الشراكة مع الجمعيات المتخصصة الوطنية والدولية.
- الاعتراف بالنجاح والبناء على الإنجازات، مع زيادة شراكتنا العالمية والاستراتيجية.
- زيادة تمثيل المجلس الدولي والمشاركة المتبادلة المتساوية بالإضافة إلى تسهيل الوصول إلى برنامج التدريب الدولي في المملكة المتحدة عند الحاجة.
- تعزيز كليتنا كهيئة مهنية يجدها المتدربون ذات صلة وحديثة وداعمة، ولها صورة وأهداف يمكنهم التعرف عليها والتأثير عليها والترويج لها.
- المشاركة مع الحكومات في جميع أنحاء العالم لتحسين المساواة في الوصول إلى الرعاية الصحية الجيدة، بغض النظر عن الطبقة الجيوسياسية أو الاجتماعية
وفي ختام الخطة: لقد جاء هذا الدور في وقت يمكنني فيه تكريس نفسي بالكامل للكلية، مع قيادة موثوقة وواضحة، مدعومة بسنوات من الخبرة لمسؤولي المكاتب الحاليين والسابقين، والمجلس، والعضوية النشطة بقوة. سأسعى إلى تعزيز أهمية الكلية، وتبني أجندة تقدمية ومتنوعة وشاملة مع الحفاظ على تراث الكلية، يا له من امتياز وشرف كبير أن أصبح رئيسًا، وسأبذل كل ما في وسعي لخدمة الكلية بأفضل ما أستطيع. نهاية