عشان أبويا ميت..القصة الكاملة لتعرض البلوجر روان عصام لاعتداء من قبل والدة خطيبها السابق: قالت لي ملكيش كبير
تصدرت البلوجر روان عصام التريند بعد أن ظهرت في بث مباشر تروي فيه تفاصيل علاقتها السابقة بأحد الشباب الذي كانت تعمل معهم منذ عامين، وكان على وشك خطبتها، لكنها قطعت علاقتها به في نفس اليوم الذي تمت فيه قراءة الفاتحة نظرًا لشعورها بالاستغلال من قبل عائلته وخضوعها في البداية بسبب الضغط، لينتهي الأمر بوالدة خطيبها السابق أن تتهجم عليها في بيتها بوقت متأخر من الليل وتحاول الدخول عنوة.
تعرض البلوجر روان عصام لاعتداء من قبل والدة خطيبها السابق
ظهرت روان عصام في البث المباشر تستغيث بـ متابعيها وتطلب منهم الشهادة على هذا البث الذي اعتبرته توثيقًا على صفحتها في حالة تعرضها لأي حادث، فبدأت حديثها موضحة: أنا اسفة عن أي حاجة هتكلم فيها بس أنا مضطرة، بقالي 5 سنين على السوشيال ميديا عمري ما كنت بعمل مشاكل ولا طلعت قولت لكم محتاجاكم ولا عايزاكوا تقفوا جمبي ضروري، فمعنى إني طلعت قولت كدة يبقى انتهت كل الحلول بالنسبة لي.
أشارت روان عصام في الفيديو إلى أن أهل الشخص الذي كانوا على وشك خطبتها، يسكنون بجانبها، والعلاقة بينهما انتهت بشكل سيء للغاية، فذلك الشخص كان يحاول استغلالها ليكسب من ورائها عن طريق اقناعها على إمضاء عقود خاصة بتأسيس شركة لبيع منتجات خاصة بها، وحاول إغرائها بفكرة أن يكون لها ماركتها الخاصة، فعلقت على ذلك قائلة: أنا مكنتش فاهمة حاجة لأني كنت عيلة صغيرة، بس حسيت أن فيه حاجة غلط، ولما روحت كلمت محامي وقرأها حذرني منهم، العقد عبارة عن ألغام، فيه بنود موجودة تطلعني من غير هدومي.
ثم أضافت: كان فيه ضغط على مضي العقد، وعملوا البراند قبل ما اقرأ البنود وأوافق، وكانوا بيقولوا انتي مش بلوجر المفروض حد هيكلمك يشطبلك الشقة وتعملي له إعلان، وفين التصوير والمنظمين في قراية الفاتحة، فكل دي إشارات خلتني انتبه أن فيه مصلحة.
واستطردت حديثها قائلة: الشخص ده كان ماسك شغل ليا المفروض يسلمه، لما رفضته وفركشت اتلوى دراعي بالشغل، قولت له نكمل شغلنا عادي بالأصول قالي لأ شوفي حد غيري، أمي يومها مستحملتش وأغمى عليها، ثم لطمت على وجهها وبدأت في البكاء في نهاية البث موجهة حديثها لوالدتها: متقوليش تاني نتعامل بالأصول مع الناس دي، هما اللي بيتعدوا علينا، ايه الافتراء ده!
روت روان تفاصيل ما حدث مع والدة الشاب، فتقول: امه جت تتهجم عليا في بيتي، الساعة 1 ونص بليل، بترن الجرس، فتحت لقيتها بتزقني وعايزة تخش بالعافية، بتقولي وسعي هاتي لي أمك، وأنا عايشة مع امي لوحدنا، وهي ست مريضة وكانت نايمة ساعتها، قولت لها مش هتخشي بيتي.
ثم تابعت: قالت لي أنتِ بتلقحي عليا على السوشيال ميديا، لكن أنا بطلع أهزر ومش بقول أسماء حد في الفيديوهات اللي بنشرها وكلها حاجات في سياق كوميدي، في الآخر قالت لي أنتِ ملكيش كبير، عشان ابويا ميت.
ثم اختتمت حديثها قائلة: أنا عايزة أعرف هعمل ايه، مش عارفة اتصرف، معرفش أعمل محضر ايه وأقسام إيه اللي أدخلها، عمري ما دخلت في الحوارات دي، فأنا عاملة اللايف ده عشان أنا وأمي قاعدين، وانا مش ضامنة الست دي.