والد خديجة صاحبة واقعة اتهام صلاح التيجاني بالتحرش يكشف علاقته بالشيخ
نشر الدكتور خالد بسيم علي، والد خديجة صاحبة واقعة اتهام صلاح التيجاني بالتحرش، عدد من المنشورات عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن علاقته بالشيخ صلاح التيجاني، إذ قال إنه كان يذهب له بحثًا عن الروحانيات ولتقوية علاقته مع الله.
الدكتور خالد بسيم علي وعلاقته بالشيخ التيجاني
وقال الدكتور خالد بسيم علي، والد خديجة صاحبة واقعة اتهام صلاح التيجاني بالتحرش، في منشور له عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: الأمور كانت مقبولة نسبيًا، أذكار ودروس وصحبة، ولكن ظهرت مشاكل جوهرية، بالذات في الأسابيع الأخيرة، 4 مشاكل تحديدا نسفت كل شيء، وطاحت بالجو الروحاني والذكر والدروس، وجعلت من كل شيء أكذوبة كبيرة.
وأضاف الدكتور خالد بسيم علي، والد خديجة صاحبة واقعة اتهام صلاح التيجاني بالتحرش: الكذب والشرك والتحرش والتلاعب بالأوراد الأصلية للطريقة التيجانية، يمكن الناس مهتمة أكتر بالتحرش كتهمة، لأنه موضوع مثير للخيال، ولكنه خطأ في حق الناس، لكن الشرك أخطر جدًا، لأنه خطأ في حق الله، وهو الخطأ الوحيد الذي لا يغفره الله.
وأكمل الدكتور خالد بسيم علي: ليه اتباعه بالآلاف؟.. وليه الناس بتقعد معاه عشرات السنين؟، لو قلت إن الكذب هو القاعدة يبقي بدون مبالغة، أول ما دخلنا الطريق وفي تعريف الشيخ هتلاقي مكتوب أستاذ جراحة العظام، حاجة عظيمة يعني زميل كمان في قصر العيني، وبعض الناس تحضر له أشعة ويكتب علاج لهم.
وواصل الدكتور خالد بسيم علي: سألت في قصر العيني عنه فلم يعرفه أحد، قلت يمكن واخد دبلوم عظام، وبعدين نكتشف إنه ممارس عام، يعني موضوع أنه دكتور وأستاذ عظام طلع كدب، وهو شايفه وموافق عليه ولم يحاول تغييره، أو الاعتذار عنه، وهو لا يعتبر دكتور أصلا لأنه بدون شهادة تخصصية، ومناظرة الأشعة للعظام وكتابة علاج بدون أن تكون معك شهادة تخصص جريمة نصب كاملة.
وأردف الدكتور خالد بسيم علي: دخلت الطريقة التيجانية بحثًا عن علاقتي مع ربنا، وهدفي من الطريقة التيجانية البحث عن الروحانيات، والشيخ مقنع وقدم لمريديه أعظم خدمة، وكان يقدم نصائح بلا نهاية لمحبيه، وكنت بحبه لإنه كان بيسأل عليا بالتليفون، وشوفت على يده كرامات، ولكن سمعت له درس مسجل وهو بيقول للنساء لا تعطي زوجك أكبر من حجمه ولكن الشيخ هو كل حاجة، وكان عملية استحواذ كاملة، احتل مكان ربنا وعيلتي وأصبح الحبيب الأول، واكتشفت مشاكل وهي الكذب والشرك والتحرش والتلاعب بالأوراد الأصلية للطريقة التيجانية.