أحمد إبراهيم يثير التساؤلات حول انفصاله عن أنغام بعد توجيه رسالة لطليقته (صورة)
وجه الموزع أحمد براهيم، رسالة لزوجته السابقة وأم أولاده “ياسمين”، التى انفصلت عنه بعد زواجه من الفنانة أنغام، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، وذلك عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
ونشر أحمد، صورة لزوجته وهى تحتضن أولاده، وعلق عليه قائلًا: “في يوم المرأة العالمي تحية للعظيمة الأمينة اللي صانت بيتي في غيابي عرفت قيمة ولاد الأصول اللي بيتقوا الله بجد مراتي وأم ولادي”.
وأثارت الصورة التي نشرها الموزع الموسيقيى، ليحتفل بأم أولاده في اليوم العالمي للمرأة، الذي يوافق اليوم 8 مارس لعام 2020، تساؤلات الجمهور حول انفصال النجمة أنغام عن أحمد إبراهيم، وعودته مرة أخرى لزوجته ياسمين عيسى.
وفي وقت سابق، أعاد أحمد إبراهيم زوجته الأولى “ياسمين” إلى عصمته أوائل مايو الماضى دون علمها أو موافقتها، وبمجرد علمها رفضت رفضًا باتًا الاستمرار على ذمته، إلا أن الموزع الشاب يؤكد من وقت لآخر أن علاقته جيدة بأم أولاده وستبقى كذلك.
الموزع أحمد إبراهيم يوضح حقيقة عودته لطليقته ياسمين عيسى
وعلق أحمد إبراهيم على هذا الخبر من خلال “بوست”، عبر صفحته بـ”فيس بوك” كتب فيه: ” قال النبي (ص)، مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ الْمَرْءِ، تَرْكُهُ مَا لَا يَعْنِيهِ، هي مش أم أولادي بعتتلك وقالتلك انفي الخبر على لسانها وإنك غير مصرح ليكي تتكلمي عن حياتها الخاصة؟ مش هي صاحبة الشأن؟”.
وأكمل: “وبعيد بقى عن صحة الخبر من عدمها لانها متخصش حضرتك ولا المتابعين لأن حياتهم فيها ما هو أهم اكيد .. مش المفروض لما صاحبة الشأن تنفي خبر وتطلب منك زي ما كتبتي خبر من غير ما ترجعيلنا تتاكدي لأنه أمر شخصي ليا واولادي وبيتي انك تنفيه على لسان صاحبة الشأن زي ما كتبتيه ولا سيباه ينتشر ؟ هيفرق معاكي صحة الخبر من عدمها في ايه هو انتي اللي هتتصرفي على أولادي ولا عايشين عندك في البيت على حسابك؟”.
واختتم المنشور قائلًا: “لأخر مره متتكلميش تاني في امور بيتي من فضلك غير مصرح لك ولا لغيرك يا استاذه يا فاضلة تكتب او تتكلمي تاني عن حياتي الخاصة باي خبر سواء صح او غلط ده امر شخصي بحت مش المفروض ابرر او انفي او انزل تاكيد دي حياتي انا بس كفايه تجاوز بقى، نزلي بقا النفي على لسانها واتكلمي في حاجه ثانيه كفايه الخبر قعد له ٣ ساعات وانتشر وعمل الضجه اللي كنتي عوزاها كفايه من فضلك .. انا احتسبت ربنا في كل تجاوز في حقنا وفقد الامل في ذوق الناس خلاص .. شكراً”.
