مصطفى بكرى يطالب السعودية بضم أردوغان لقضية قتل خاشقجى (تدوينة)
انتقد الإعلامى مصطفى بكرى، عضو مجلس النواب، حديث الرئيس التركى رجب طيب اردغان، صباح اليوم، عن كشفه كواليس جديدة فى قضية مقتل الكاتب السعودى جمال خاشقجى، داخل القنصلية السعودية باسطنبول.
السادسه مساء ، حتي تتركوا الامور تمضي كما تريدون – والان بعد ان اتضح ان اردوغان كان يعلم بدخول العناصر المتهمه وبعد ان راح يتخبط ويعجز حتي عن معرفة مكان الجثه ، يجب علي المملكة العربيه السعوديه ان تتهمه بالتواطؤ في تسهيل مقتل مواطن سعودي وأن تضم اسمه الي جانب المتهمين
— مصطفى بكري (@BakryMP) October 23, 2018
وقال بكرى، عبر حسابه على “تويتر”:”تمخض اردوغان فولد فأرا، لم يقل شيئا، ولم يات بجديد، لا حقائق، لا تسجيلات، لااتهام لاحد، فقط أكد للكافة أنه مشارك في جريمة مقتل جمال خاشقجي، فهو سهل لثلاثه ممن قال أنهم رجال مخابرات سعودية وصلوا تركيا قبل الحادث بيوم، ثم كان لديه علما بوصول ١٥ آخرين من اليوم الأول”.
تمخض اردوغان فولد فأرا ، لم يقل شيئا ، ولم يات بجديد، لا حقائق ، لا تسجيلات ، لااتهام لاحد ، فقط اكد للكافه انه مشارك في جريمة مقتل جمال خاشقجي ، فهو سهل لثلاثه ممن قال انهم رجال مخابرات سعوديه وصلوا تركيا قبل الحادث بيوم ، ثم كان لديه علما بوصول ١٥ اخرين من اليوم الاول
— مصطفى بكري (@BakryMP) October 23, 2018
وأضاف “بكرى”،:”تكتب هنا أو هناك، لاتصدقوهم، هؤلاء يبتزون بإسم خاشقجي، يصفون الحسابات، يسعون إلي تحقيق المكاسب، وإرتهان الإرادة، وفرض الشروط، إنظروا إلي حرب الشائعات، والأكاذيب وإنتاج الروايات، وحملات العلاقات العامة للتحريض ضد السعودية والتي دفعت فيها قطر مئات الملايين من الدولارات”.
ثبت ان معلوماتك فشنك ، وحتي قضية المواطن الذي خرج مرتديا ملابس خاشقجي السعوديه اذاعت الخبر بالصوت والصوره ، واصبحت معلوماتك فشنك – بقي ان اسالك ماهي حكاية خديجه ، وهل فعلا ابلغت البوليس التركي بدخول خاشقجي وعدم خروجه بعد نصف ساعه وانتم طلبتم منها ان تقول انها لم تبلغ الا بعد
— مصطفى بكري (@BakryMP) October 23, 2018
وأشار ب”بكرى”،:”ثبت أن معلوماتك فشنك، وحتي قضية المواطن الذي خرج مرتديا ملابس خاشقجي السعودية اذاعت الخبر بالصوت والصوره ، واصبحت معلوماتك فشنك بقي أن أسالك ماهي حكاية خديجة، وهل فعلا ابلغت البوليس التركي بدخول خاشقجي وعدم خروجه بعد نصف ساعة وأنتم طلبتم منها أن تقول أنها لم تبلغ إلا بعد”.