في عيد ميلاده الـ66.. رحلة الكينج محمد منير مع شيكابالا وصولًا للاعب رقم 12 في الزمالك (فيديو)
مشوار طويل في الغناء يخص الكينج محمد منير منذ بدايته في مجال الفن والتي تخطت الـ40 عامًا حيث بدأت مسيرته عام 1977 بألبومه الأول “علموني عينيكي”، ومنذ هذا الوقت وهو متربع على عرش الأغنية العربية وكسب قلوب محبيه من المحيط إلى الخليج.
منير في مئوية الزمالك.. اللاعب رقم 12
تفرد الملك في الغناء وإبداعه في الفن والطرب لم يمنعه من متابعة كرة القدم، حيث عٌرف عنه حبه وولعه وتشجيعه لنادي الزمالك.
ويرى محمد منير من خلال تصريحات تليفزيونية سابقة أن الزمالك من أهم الأحزاب الهامة الشعبية في مصر،وليس حزب رياضي فقط وإنما حزب سياسي وقوة جماهيرية وتأثير وهذا الأمر يتم التعلم منه الانتماء الأكبر لمصر.
وعن إحياء حفل مئوية نادي الزمالك، وصف الكينج نفسه بأنه اللاعب رقم 12 في الفريق الأبيض وتحت أمر النادي وعشاقه وجماهيره، مفضلاً أن تكون الحفلة على ستاد الخاص بالنادي في ميت عقبة.
وتمنى منير، الفوز للزمالك دائمًا في عام المئوية، مؤكدًا أن انضمام ميدو للفريق قيمة تضيف لتاريخ الزمالك وقادر أن يكون له دور إيجابي في القلعة البيضاء.
زملكاوية منير
وقال منير على قناة “الزمالك” إن عائلته قدمت 18 مشجعًا لنادي الزمالك وحاول أن يجعلهم من مشجعي الأهلي ولكنه فشل في ذلك، معبرًا في الوقت ذاته عن سعاته بتشجيع العائلة القلعة البيضاء.
وأشار إلى أنه قضى وقتًا عصيبًا في فبراير الماضي بسبب منافسة الزمالك على بطولتي السوبر المصري والسوبر الإفريقي، موضحًا أنه يفقد أعصابه في مباريات الزمالك، واصفًا نفسه بـ”العصبي وقليل الأدب” أثناء مباريات الفريق الأبيض.
علاقة محمد منير بـ”شيكابالا”
يرتبط محمد منير بعلاقة صداقة متينة وقوية مع محمود عبدالرازق “شيكابالا” قائد الزمالك منذ عدة سنوات على الرغم من وجود فارق في العمر بينهما.
يعد شيكابالا، من عشاق محمد منير وكثيرًا مايحضر حفلاته كما أن له احتفالاَ شهيرًا في المباريات بالحركة المميزة للملك.
وعن بداية العلاقة بينهما، أوضح شيكابالا أنه بعد انتقاله لمحافظة القاهرة والاستقرار في نادي الزمالك تواصل معه منير وطلب مقابلته شخصيًا ودعمه في بداية مشواره ومعرفة الجماهير به قائلاً له: “إحنا معاك وفي ضهرك وأي حاجة انت محتاجها في مصر أنا موجود، وانت موهبة جميلة”.
وأضاف: “وقالي كمان انت محمد منير الكرة المصرية ومن وقتها وأي جون بجيبه أعمل الحركة بتاعته بإيدي”.
محمد منير ودراويش الأولتراس
وفي حوار صحفي في أبريل عام 2012، وصف محمد منير الأولتراس بأنهم دراويش ولن يتركوا مواقعهم ما لم يحل الأمن والعدل.
وفي توضيح لمعنى تصريحاته أكد أن الدرويش هو الضمير الحي معتبرًا إياه مثل ناقوس الخطر ولكن الأولتراس والثائر لايطمع في مناصب ولايسعى لأن ينرأس لجنة او يحصل على عضوية في البرلمان وكل مايهمه هو أن يعم الأمن والقانون أنحاء البلاد.