حلول ذكية لإقبال الطفل على تناول طعامه دون عناء من الأم

هناك فقرة يومية درامية تعيشها الأم كل يوم هي وقت تناول الطفل طعامه، حيث تبدأ مرحلة المعاناة والجري وارتفاع الأصوات بالمنزل وأحيانًا الدلع والمحايلة، لكن لإنهاء هذه الفقرة اليومية يقدم موقع القاهرة 24 بعض النصائح والإرشادات التي ستساعد كل أم على تغذية أبنها دون عناء.

• مشاركة الطفل في إعداد الطعام وهي من أكثر الحلول فاعلية، وتجعل الطفل يتقبل الأكل الصحي.
•  الابتكار في إعداد وتقديم شكل الأكل
• مثل عمل بعض الأشكال الجمالية بالخضروات، تزيين الطعام، كل هذه تعمل على جذب الطفل للأكل.
• اخفاء الطعام وهذه الطريقة تعتمد على عدم ظهور الأكل المكروه من قبل الطفل، ودمجه مع أكل يحبه، مثل العصائر.
• اختيار التوقيت المناسب والمقصود به اختيار الوقت الذي تكون فيه شهية الطفل مفتوحة.
• استخدام بدائل الحلوى والمشروبات الغازية: مثل المشروبات الطبيعية، والعسل الطبيعي.
• التنوع في استخدام الأطعمة ذات الألوان المتعددة فهذا يساعد على تحبيب الطفل في الأكل أكثر.
•  ترك الحرية للطفل في إعداد طبقة واختياره لطعامه. 
• تناول الفاكهة والخضروات بصفة دائمة أمام الأطفال، حتى يكون ذلك بمثابة قدوة لهم وسوف يقلدونها بعد ذلك.
• الحديث المستمر مع الأطفال عن الأكل الصحي: حتى يترسخ بداخلهم فوائد الطعام ويحبونها.
• الحفاظ على اعداد اللبن بأكثر من طريقه حتى لاتمل الأطفال مثل دمجه ببعض الفواكه، عمل ايس كريم .
• قراءة بعض القصص للأطفال، التي تتحدث عن مدى أهمية الطعام. 
• مشاركة الطفل في شراء الخضروات والفواكه : هذا بدوره يشجع الأطفال ويحفزهم لتناول الأكل الصحي .
• تقسيم الوجبات وهو من أذكى طرق تحبيب الطفل في الأكل.

“الأطعمة الالتهابية” تزيد من أمراض القلب وتسبب السكتة الدماغية (دراسة)

 أهم العناصر الغذائية الواجب توافرها في الأكل المقدم للأطفال

 الكالسيوم فهو عنصر هام لتقوية  العضلات، ومنع حدوث هشاشة عظام، تقوية الأسنان، من أهم مصادره اللبن، البيض، الجبن. 

البروتينات وتساهم في زيادة نمو الطفل، ومن مصادره اللحوم والأسماك والبيض.

 الفيتامينات والمعادن فتكون موجودة بكثرة في الخضروات مثل البروكلي، والفواكه مثل الكيوي.