الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

قبل محاكمته.. ننشر الأقوال الكاملة لقاتل بنداري محامي كرداسة | تحقيقات

 المحامي بنداري حمدي
حوادث
المحامي بنداري حمدي
الأحد 08/يناير/2023 - 05:16 ص

حدّدت محكمة استئناف القاهرة جلسة الغد 9 يناير، كأولى جلسات محاكمة المتهم محمد فرحات، 33 سنة، أمام محكمة الجنايات، بتهمة قتل بنداري حمدي بنداري أحمد، الشهير بـ"محامي كرداسة" عمدًا مع سبق الإصرار والترصد.

وينشر القاهرة 24 الأقوال الكاملة لقاتل بنداري محامي كرداسة:

وكشف قاتل البنداري، في التحقيقات التي ينفرد القاهرة 24 بنشرها، بداية علاقته بالمجني عليه، وقال: هو أول علاقتي بيه كان فيه ناس أنا شاري منها أرض وبعد ما اشترتها دخلت كردون المباني وكانوا عايزين يرجعوا في البيعة وأنا مرضيتش ووقتها ضربوني وعوروني وروحت للأستاذ بنداري عشان يرفعلي قضية عليهم، أنا مش فاكر التاريخ بالضبط بس تقريبا كان سنة 2015.

 

وأشار المتهم إلى أنه اختار المجني عليه محامي كرداسة، لمباشرة إجراءات تلك القضية، لثقته به وقربه من موقعه وشهرته، وقالي أعملي توكيل وأنا عملتله توكيل وادتهوله، وبعدها قالي إن هما عملوا إعادة إجراءات والمباحث كتبت تحريات في صالحهم.

 

وعن تجدد العلاقة بين البنداري وقاتله قال المتهم: لأن الناس اللي كانوا ضربوني في الواقعة اللي قلت عليها دلوقتي، ضربوني بالنار تاني وأنا اتصلت على الأستاذ بنداري وحكيتله اللي حصل على أساس إن هو المحامي بتاعي، وجالي المستشفى وكان معاه ضابط وسألوني مين اللي ضريني وقولتلهم على الناس اللي ضربوني والنيابة جت سألتني في المستشفى وبعد ما خرجت من المُستشفى الأستاذ بنداري جالي البيت وقالي متشغلش بالك بحاجة أنا هحبسهم وهربيهم وأنا قولتله خلاص ماشي وبعد فترة لقيته بيتصل عليا وبيقولي إن الناس اللي ضربوني بالنار خدوا براءة، والناس اللي أخدوا براءة قالوا المحامي معانا وتبعنا والناس كلها تبعنا.

وأضاف المتهم بقتل محامي كرداسة عن يوم الواقعة وارتكاب الجريمة: بعد عدة خلافات وقضايا خسرها البنداري أنا ركبت الموتوسيكل بتاعي وعلقت السلاح على كتفي والشنطة على كتفي التاني وكان معايا عباية لونها أصفر لبستها عشان أداري السلاح وروحت على مكتب الأستاذ بنداري عشان انتقم منه هو وأهل نورا طليقتي وأول ما وصلت ركنت الموتوسيكل وقلعت العباية رميتها على الأرض وروحت ماسك السلاح وواقف على مكتب بنداري ولقيته قاعد في المضيفة في وش باب المدخل وكان فيه عيل صغير في المدخل فأنا ضربت نار ناحية بنداري عشان أموته ووقتها أنا كنت واقف على باب المكتب من برة، ودخلت ضربت فيه من جوه الباب لحد ما شوفته اتعور وروحت خارج وكان السلاح في إيدي ووقتها ضربت حوالي تلات طلقات في الجو علشان محدش يقربلي علشان الناس كانت بدأت تتلم وركبت الموتوسيكل بتاعي وهربت روحت عند أبويا في مساكن كفر الجبل لحد ما الحكومة جات وخدتني من هناك وخدوا السلاح والخزن والطلقات والموتوسيكل بتاعي وجابوني على هنا وهو ده كل اللي حصل.

 

اعترف المتهم عن علاقته بالمدعوة نورا وكيف تجددت علاقته بها، وقال: أنا بعد ما انضربت بالنار من أهلها وخرجت من المستشفى، وكنت حررت محاضر ضد أهلها، جاتلي البيت وقالتلي إن هي غضبانه من جوزها ومش هترجع لجوزها تاني وعاوزه تتجوزني وأنا قلتلها الكلام ده مش هينفع وخدتها ورحت على بيت خالها.. ولما رحت هناك راح أبوها وأخوها ضربوني وعوروني بمطاوي ودخلت المستشفى والنيابة جت سألتني في المستشفى وقلتلهم على اللي حصل وخرجت وروحت بيتي ولقيت قرايبها جم بيتي ومعاهم الأستاذ بنداري وقالولي إن هي اتطلقت من جوزها وأنت لازم تتجوزها.

 

وأضاف قاتل بنداري  حمدي المحامي: أنا مكنتش راضي والأستاذ بنداري ضغط عليا عشان اتجوزها واتجوزتها، وأنا أصلا خطبتها فترة صغيرة وبعد كده عمي فشكل الخطوبة وكل واحد راح لحاله زمان، ومكنش فيه بينا أي حاجة.. وكانت القضية اللي أنا رافعها ضد أهلها لسه مخلصتش ووقتها كنت عايش أنا ونورا في بيتي ومكنش فيه مشاكل والدنيا كانت عادية وخلفت منها بنتي مريم بعد حوالي تمن شهور ونص.

وواصل قاتل بنداري المحامي اعترافاته قائلا: خلال الفترة دي وقبل ما تولد بحوالي 20 يوم هي خرجت من البيت ومرجعتش تاني فأنا اتصلت عليها قلتلها أنتي فين ومشيتي من البيت ليه؟، قالتلي أن هي في بيت أبوها وبعد ما أولد خد بنتك فقلتلها ليه فقالتلي القضية بتاعة أبويا وأحمد أخويا خلصت وخدوا براءة وقالتلي الأستاذ بنداري هو اللي مرتب الموضوع ده كله عشان قضية أبويا وأخويا تخلص، فبعد ما قالتلي كده اتصلت على الأستاذ بنداري ورد عليا وقلتله هي قضية أهل نورا خدت براءة قالي أه فقلتله هما خدوا براءة إزاي يعني قالي أن نورا راحت شهدت ضدي في المحكمة والموضوع خلص على كدة ورحت طلقتها عند نفس المأذون اللي جوزنا وكانت وقتها ولدت وخدت بنتي عشان ده اللي كنا متفقين عليه وهو ده اللي حصل.

 

عن علاقة زوجة المتهم وتدعى نورا بالقضية، قال المتهم: اتجوزت نورا برغبة من البنداري، رغم إني رافع قضية ضد أهلها، وبعد ما أخدوا براءة سابت البيت وهي على وش ولادة، وبعدها ولدت وأنا أخدت البنت منهم، وفضلت ساكت وكبرت دماغي وقلت اللي حصل حصل أنا بنتي معايا وهربيها وخلاص، لحد ما في مرة ابن عم نورا طليقتي قابلني وقالي إن نورا بتقعد في وسطهم وبتشرب معاهم مخدرات، وبيقيموا معاها علاقات محرمة، ووقتها مسكنا في بعض واتخانقنا وعورته هو واللي كانوا معاه، وراح عملي محضر وساعتها أنا قلتله هي حرة في نفسها وأنا كده كده معايا بنتي ومحدش هيعرف يقربلها، وبعدها أهل نورا ولعوا في بيتي مرتين وأبويا راح عمل محضر بالكلام ده، ولقيت إن بنداري هو اللي بيدافع عنهم في القضية دي، وبعد فتره لقيت الأستاذ بنداري رافع قضية عليا بحضانة بنتي مريم وأخد حكم وجت قوة خدت من أمي مريم بنتي ومشيوا، واكتشفت إن في حكم غيابي حبس 3 سنين، الأستاذ بنداري هو اللي قالي.

وعن علاقك المجني عليه بنداري المحامي بالقضية، قال المتهم: أنا كنت بعتله أبويا عشان يشوف حل للمشاكل دي، وهو قال لأبويا الكلام ده لما راح عشان يخلص المشاكل دي، وأنا عايز أقول إن في الواقعة دي أنا عملت توكيل لمحامي تاني اسمه كامل خليفة من البلد عندنا، وأبويا عمل توكيل لمحامي تاني والمحامي هو اللي قاله.

 

وتابع قاتل البنداري: نورا وأهلها قالولي إن هما عاملين توكيلات، وإن بنداري معاهم مش معايا، مع إن أنا عامل له توكيل قبلهم، وطلع هو متفق معاهم على كل حاجة، وكان بيضحك عليا وبياخد مني ومن أهلي فلوس أتعابه، وهو شغال مع أخصامي وأهل طليقتي بوظولي حياتي.

 

وقال قاتل البنداري، في التحقيقات، بداية علاقته بالمجني عليه، وقال: هو أول علاقتي بيه كان فيه ناس أنا شاري منها أرض وبعد ما اشترتها دخلت كردون المباني وكانوا عايزين يرجعوا في البيعة وأنا مرضيتش ووقتها ضربوني وعوروني وروحت للأستاذ بنداري عشان يرفعلي قضية عليهم، أنا مش فاكر التاريخ بالضبط بس تقريبا كان سنة 2015.

 

وأشار المتهم إلى أنه اختار المجني عليه محامي كرداسة، لمباشرة إجراءات تلك القضية، لثقته به وقربه من موقعه وشهرته، وقالي اعملي توكيل وأنا عملتله توكيل وادتهوله، وبعدها قالي إن هما عملوا إعادة إجراءات والمباحث كتبت تحريات في صالحهم.

وعن تجدد العلاقة بين البنداري وقاتله قال المتهم: لأن الناس اللي كانوا ضربوني في الواقعة اللي قلت عليها دلوقتي، ضربوني بالنار تاني وأنا اتصلت على الأستاذ بنداري وحكيتله اللي حصل على أساس إن هو المحامي بتاعي، وجالي المستشفى وكان معاه ضابط وسألوني مين اللي ضربني وقولتلهم على الناس اللي ضربوني والنيابة جت سألتني في المستشفى وبعد ما خرجت من المُستشفى الأستاذ بنداري جالي البيت وقالي متشغلش بالك بحاجة أنا هحبسهم وهربيهم وأنا قولتله خلاص ماشي وبعد فترة لقيته بيتصل عليا وبيقولي إن الناس اللي ضربوني بالنار خدوا براءة، والناس اللي أخدوا براءة قالوا المحامي معانا وتبعنا والناس كلها تبعنا.

 

قضية قتل المحامي بنداري حمدي

 

وأضاف المتهم بقتل محامي كرداسة عن يوم الواقعة وارتكاب الجريمة: بعد عدة خلافات وقضايا خسرها البنداري أنا ركبت الموتوسيكل بتاعي وعلقت السلاح على كتفي والشنطة على كتفي التاني وكان معايا عباية لونها أصفر لبستها عشان أداري السلاح وروحت على مكتب الأستاذ بنداري عشان انتقم منه هو وأهل نورا طليقتي وأول ما وصلت ركنت الموتوسيكل وقلعت العباية رميتها على الأرض وروحت ماسك السلاح وواقف على مكتب بنداري ولقيته قاعد في المضيفة في وش باب المدخل وكان فيه عيل صغير في المدخل فأنا ضربت نار ناحية بنداري عشان أموته ووقتها أنا كنت واقف على باب المكتب من برة، ودخلت ضربت فيه من جوه الباب لحد ما شوفته اتعور وروحت خارج وكان السلاح في إيدي ووقتها ضربت حوالي تلات طلقات في الجو علشان محدش يقربلي علشان الناس كانت بدأت تتلم وركبت الموتوسيكل بتاعي وهربت روحت عند أبويا في مساكن كفر الجبل لحد ما الحكومة جات وخدتني من هناك وخدوا السلاح والخزن والطلقات والموتوسيكل بتاعي وجابوني على هنا وهو ده كل اللي حصل.

تابع مواقعنا