الإفتاء: تحديد تاريخ رحلة الإسراء والمعراج 27 من رجب ذكره كثير من الأئمة
قالت دار الإفتاء المصرية، إن تحديد تاريخ رحلة الإسراء والمعراج بالسابع والعشرين من شهر رجب ذكره كثيرٌ من الأئمة واختاره جماعةٌ من المحققين.
تاريخ رحلة الإسراء والمعراج
وكتبت الإفتاء عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: تحديد تاريخ رحلة الإسراء والمعراج بالسابع والعشرين من شهر رجب ذكره كثيرٌ من الأئمة واختاره جماعةٌ من المحققين، وهو ما جرى عليه عمل المسلمين قديمًا وحديثًا.
فيما، أوضحت دار الإفتاء المصرية، حكم من نذر أن يصوم شهر رجب طول عمره ولا يستطيع الوفاء بالنذر.
وكتبت الإفتاء عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: الواجب الوفاء بالنذر ما دام مستطيعًا، فإن لم يستطع الوفاء به ولو بتفريق أيام الصيام فعليه فدية إطعام مسكينٍ عن كل يومٍ ترك صومَه إن كان مُوسِرًا، فإن عسر عليه ذلك فيمكنه الخروج من هذا النذر بكفارة يمين واحدة؛ أخذًا بقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «ومَن نَذَرَ نَذرًا لا يُطِيقُه فكَفَّارَتُه كَفَّارةُ يَمِينٍ» رواه أبو داود، فإن عَسُر عليه ذلك أيضًا فلا شيء عليه على رأي المالكية الذين يقولون بسقوط النذر عند العجز الذي لا يُرجى زوالُه دون كفارة ولا فدية.
وفي بوست أخر، قالت دارالإفتاء، إن الكتاب الرشيد النافع هو صديق لا يخون، ومعلِّم لا يملُّ، ومرشد لا يضلُّ، فالكتاب يُثري عقلنا بالمعلومات وينمِّي قدراتنا ويحسِّن أخلاقنا. والكتاب يربطنا بالماضي وينير لنا الحاضر ويبشِّرنا بالمستقبل.
وكتبت الإفتاء عبرحسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: الكتاب الرشيد النافع هو صديق لا يخون، ومعلِّم لا يملُّ، ومرشد لا يضلُّ. فالكتاب يُثري عقلنا بالمعلومات وينمِّي قدراتنا ويحسِّن أخلاقنا. والكتاب يربطنا بالماضي وينير لنا الحاضر ويبشِّرنا بالمستقبل. والكتاب يجعلنا أقرب إلى الله وأحب إلى الناس. فلنكن من أهل الكتاب ونقرأ ما ينفعنا في الدارين، ولنحضر معرض القاهرة الدولي للكتاب الذي تنظِّمه الدولة والذي يشارك فيه نخبة من العلماء والمفكرين والأدباء.